
أكدت مصادر مطلعة ان الهدوء الذي يعيشه مخيم عين الحلوة هو هدوء مؤقت، وهذا ما يعرفه أهالي المخيم بشكل حاسم، اذ يستمر النزوح الى خارج عين الحلوة بالرغم من توقف المعارك العسكرية ولهذا دلائل كبرى.
وترى المصادر ان هناك مهلة غير معلنة لبداية الشهر المقبل لكي تحصل حركة فتح على كل مطالبها، ومن دون ذلك ستعود المعارك اقسى من السابق بهدف إخراج المسلحين الاسلاميين من المخيم.