
يقول عضو في اللقاء التشاوري للنواب السنة المستقلين لـ“Media factory news” ان عدم حسم اعضاء اللقاء موقفهم من تكليف الرئيس نجيب ميقاتي يعود الى جملة اسباب، منها ان اسم فيصل كرامي كان لا زال مطروحا كبديل عن ميقاتي، وهناك قضايا اخرى يجب ان نناقشها في اجتماعنا اليوم قبل تقرير الموقف.
والاتجاه يميل اما الى تسمية ميقاتي “مع ولكن”، واما ترك الحرية للأعضاء الثلاثة الباقين في اللقاء من خارج الكتل وهم كرامي وعبد الرحيم مراد وعدنان طرابلسي.
Tags: اللقاء التشاوري